الخميـس 12 ذو الحجـة 1429 هـ 11 ديسمبر 2008 العدد 10971







فضاءات

وداعا للسيرك التقليدي.. يحيا الجديد
لم يعد السيرك التقليدي الذي عرفناه صغاراً قادراً على مسايرة الحداثة بمفاهيمها وقيمها وممنوعاتها. فليس من اللائق اليوم ان يستعرض الإنسان قدرته على ترويض الحيوانات بالضرب أمام الجمهور العريض، ولا من المقبول أن يلعب البهلوان بسذاجة أمام الأطفال أو أن يصفق الحضور كل عشر دقائق، كما كان يفعل في سنوات سابقة
الشعر العربي ينتفض من جديد.. ويرفض إعلان موته
كما هو معروف، يحتل الشعر مكانة كبيرة في ثقافتنا، حتى عند الأميين، وهذا أمر متوارث. وللشاعر مكانة مقدرة في الوجدان الجمعي للناس، وربما هذا الوجدان الجمعي هو الذي حمى الشعر وحافظ عليه، كقيمة روحية لا يريد التفريط بها، وذلك في وجه فنون أخرى مستجدة وكاسحة، وفي وجه هجمات مركزة لتسفيه الشعر وإثبات عدم جدواه،
المشهد الثقافي مكشوف.. وطفرة الروايات السعودية مؤشِّر على الاستسهال والخفّة
يرى الناقد والشاعر السعودي عبد الله السفر أن المشهد الروائي المحلي يعيش (مرحلة الطفرة والانفجار)، حيث وصل عدد الروايات التي طبعت الى 300، ويعتبر ذلك مؤشرا خطيرا على «الاستسهال والخفّة والثقة العمياء بأن (أي كلام) صالح وقابل أن يُدوَّر في مطحنة النشر تحت مسمّى «رواية». وأشار في حوار اجرته معه «الشرق
عندما تصبحُ النجاحاتُ.. أوبئة
وفق زمنٍ ثابتٍ تبدو احتمالاتنا مبرمجة. بطبعنا جميعاً نحب التدرج، لكن عالم نقطة التحوُّل هو مكانٌ يصبح فيه غير المتوقع.. متوقعاً، والتغيير الجذري شيئاً أكثر من محتمل، بل إنَّه أمرٌ حتمي، على عكس معظم الاحتمالات. «مالكوم غلادويل Malcolm Gladwell» مؤلف كتاب «The Tipping Point/ نقطة التحوُّل» استطاع أن
متعة الإبداع.. هل تراجعت لحساب الثقافة الاستهلاكية؟
بقدر ما تتحقق المتعة لدى المبدع أثناء ممارسته للإبداع، بقدر ما تصل هذه المتعة للمتلقي حين يستقبل ذلك الإبداع، إنها عملية أقرب إلى الكيمياء التي أشار اليها الناقد الفرنسي رولان بارت في كتابه الشهير «لذة النص»، رابطا بين متعة المبدع واستمتاع المتلقي. ينطبق ذلك على جميع أنواع الإبداع كتابة ورسما وعزفا
بيان الوزير المصلح حول الحداثة والعدل والحرية
خير الدين التونسي أو خير الدين باشا هو أحد رموز الإصلاح بالبلاد التونسية. ولد سنة 1820 في قرية بجبال القوقاز وكل ما يعرفه عن نفسه أنه عبد مملوك ينتمي إلى قبيلة «أباظة» ببلاد الشركس بالجنوب الشرقي من جبال القوقاز، وأن والده توفي في إحدى الوقائع العثمانية ضد روسيا، فأسر وهو طفل على اثر غارة، ثم بيع
مقتطف من المذكرة الأولى التي تحمل عنوان «إلى أولادي: حياتي الخاصة والسياسية»
* مكثت، خلال تسع سنوات رغم توسلات الباي، بعيدا عن السياسة. ولكن لم أجسر على رفض عدّة مهام أسندت إليّ لدى حكومات ألمانيا وفرنسا وانجلترا وايطاليا والنمسا والسويد وهولندا والدانمرك وبلجيكا. لقد مكنتني إقامتي الطويلة بفرنسا وهذه الأسفار الطويلة من دراسة أسس ومقوّمات الحضارة الأوروبية، وكذلك مؤسسات الدول
مواضيع نشرت سابقا
ثلاث أمنيات على بوابة السنة الجديدة
تقرير للمنظمات غير الحكومية حول الحرب في العراق
ديوان ثان لسيد بلال
العلاقات المصرية البريطانية منذ حرب السويس
«حضارتهم وخلاصنا».. كتاب جديد لغاندي بالقاهرة
توثيق بالصوت لأهم مفاصل تاريخ السودان
دلالات التعبير لجسد صائم عن الكلام
«دارفور .. الماضي.. الحاضر.. المستقبلَ»
الرقابة هي أفضل معلن عن كتاب جميل ممنوع
الماضي الذي لا يمضي في لبنان